قام موقع موقع The intercept الأمريكي بالتواصل مع مجموعة من الشركات العملاقة أبرزها فيسبوك وتويتر ومايكروسوفت وجوجل وغيرها، من خلال ارسال سوالًا يقضي بـ”هل تساعد ترامب فى خططه ضد المسلمين”، وذلك في اطار الفكرة التى ظهرت من قبل فريق دونالد ترامب .
وجاءت اجابات الشركات كالتالي :
– شركة فيسبوك، لم تجيب عن السؤال .
– شركة تويترجاءت إجابتها بالرفض بالاضافة الى انها نشرت عبر مدونتها منشور ينص على سياستها فى حظر استخدام بيانات تويتر لأغراض المراقبة .
– ونشرت شركة مايكروسوفت قائلة : “نحن ملتزمون بتعزيز ليس فقط التنوع بين جميع الرجال والنساء الذين يعملون هنا، ولكن الثقافة الشاملة، وسيبقى من المهم لمن فى الحكومة وقطاع التكنولوجيا على مواصلة العمل معا لتحقيق التوازن الذى يحمى الخصوصية والسلامة العامة”، حسب ماذكره اليوم السابع .
– شركة جوجل لم تعلق حول السؤال المطروح اليها .
– شركة ابل لم تجب عن السؤال .
– شركة آى بى ام لم تجب ايضا على السؤال .
– شركة بوز ألن هاملتون لم تعلق .
شركة SRA International لم تعلق ايضًا .
شركة CGI لم تجب.
مع الاشارة الى ان الشركات التي لم تعلق او تجيب على السؤال لايعني ذلك موافقتها على اعمال واهداف ترامب .