تعرض النجم البرازيلي نيمار جونيور لصدمة قوية قد تكون بمثابة النهاية لمسيرته الرياضية، حيث أصيب خلال مباراة فريقه سانتوس ضد أتلتيكو مينيرو في الجولة الرابعة من الدوري البرازيلي.
في لحظة مؤلمة، غادر نيمار الملعب وهو يبكي بعد 34 دقيقة فقط من بداية المباراة، مما أثار مشاعر الحزن والقلق بين الجماهير وزملائه في الفريق.
تأتي هذه الإصابة في وقت حساس من مسيرته، حيث كان يأمل نيمار في العودة إلى مستواه المعهود بعد سلسلة من الإصابات السابقة، مما يزيد من الشكوك حول مستقبله في عالم كرة القدم.
على الرغم من الأداء المتميز لفريق سانتوس الذي تقدم بهدفين دون رد، إلا أن جماهيره تلقت صدمة قوية بعد سقوط نيمار مصاباً على أرض الملعب، مما حال دون استكماله للمباراة.
جاءت إصابة النجم البرازيلي خلال مشاركته الأولى بعد غياب طويل بسبب إصابة سابقة، مما أثار جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي حول مستقبله في كرة القدم. يتساءل الكثيرون عن إمكانية اعتزاله اللعب نهائياً في ظل تكرار الإصابات التي تعرقل مسيرته الرياضية.